التصنيف: العلوم الاجتماعية
الفلوكلور والبحر
العلوم الاجتماعية
كتاب له خصوصيته العلمية في دراسات الفولكلور, بما يزخر به من مادة غزيرة متنوعة من عادات وتقاليد ومعتقدات شعبية وأساطير وحكايات خوارق وكائنات بحرية ومغامرات ربابنة وقراصنة ومعارك بحرية بين رجال السلطة والمهربين وقصص لها واقع , وإن كان للخيال فيها دور يجمع بين التراث الشفاهي والمأثور الشائع وبين الحدث الواقعي والتصور الحالم, وبين مواقف إنسانية وأخرى ساخرة وتزاوج بين عالم الجان وعالم الإنسان وعلاقات خرافية يصنعها الإنسان من خلال الوهم والخوف أحياناً, أو من أجل أن يثير الطمأنينة في نفسه.
نحو مفهوم لاقتصاديات الصحه
العلوم الاجتماعية
أكدت المقالات الأولى لإحدى المجلات الاقتصادية الكبرى بشأن الرواية الطبية الذي نال لاحقاً جائزة نوبل في الاقتصاد ـ على أهمية اللايقين, ونأمل في أن "اقتصاديات الصحة" ستمضي بالمسيرة وتوسع من هذا التقليد فهذا الكتاب يبرز تأثيرات اللايقين والمعلومات غير الكاملة على كل من سوق الرعاية الطبية ومساندة الصحة, وأهمية اللايقين في توليد الطلب على التأمين الصحي أمر واضح ولقد واجه كل تحلل للرعاية الطبية واسواق التأمين هذا اللايقين.
نوادر جحا الايراني
العلوم الاجتماعية
هذا الكتاب عن "نوادر جحا الفارسي" كتاب جديد عن موضوع قديم وقد ذهب بعضهم إلي أن "جحا" شخص وهمي ولكن لا سبب للشك في وجود جحا فالثابت أنه عاش في القرن الأول للهجرة في العراق واسمه أبوالغصين دجين بن ثابت ولقبه جحا ونسبته إلي قبيلة فزارة ولعل من أسباب الشك في وجود جحا كثرة ما نسب إليه من النوادر, ولكن هذا يحتاج إلي إعادة نظر.
قرن اخر من الهيمنة الامريكية
العلوم الاجتماعية
على الرغم من أن العالم أصبح مترابط الأجزاء أكثر من أي وقت مضى فإن غياب المساواة بين الأغنى والافقر قد بلغ مستويات قياسية وقد خلق هذا وضعا متناقضا وخطيراً فالمحرومون من حقوقهم الشرعية والمضطهدون أصبحوا الآن أقدر على تحديد القوى التي تصطف ضدهم حتى إذا كانت القوة السياسية في ارجاء العالم تتركز بشكل متنام في أيدي الأفراد الأثرياء والشركات الكبرى التي تردع أي بديل للنظام الاقتصادي الكوكبي. هذه قضية الكتاب التي يطرحها في إطار سؤال أعم وأشمل عما إن كان القرن الذي نحيا فيه سيغدو قرنا أمريكيا آخر أم لا؟
التثبيت والتكيف في مصر
العلوم الاجتماعية
يتناول هذا الكتاب دراسة أثر برنامج الإصلاح الاقتصادي والتكيف الهيكلي في مصر, والآثار التي كانت محل اهتمام كبير بالنسبة للمجتمع الدولي وتعتبر المؤسسات الدولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي أن البرنامج يمثل قصة نجاح بل ويعتبر نموذجا تحتذيه الدول الأخرى إلا أن برنامج الإصلاح الاقتصادي والتكيف الهيكلي له ايضا منتقديه الذين يرفضون اتجاهه نحو تحجيم الحكومة, ويخشون من الآثار السلبية المحتملة على النمو والتنمية ويتناول المؤلف هذه الاهتمامات بالبحث جنبا إلي جنب الآثار السلبية الاجتماعية المحتملة للبرنامج.
السياسه الخارجيه الامريكيه ومصادرها الداخلية
العلوم الاجتماعية
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات ودراسات تدور حول السياسة الخارجية الأمريكية (عددها عشرون) قام الناشران بجمعها وتصنيفها ويتناول كل مقال جزئية من جزئيات عملية رسم السياسة الخارجية الأمريكية واتخاذ القرار الأمريكي. والكتاب في مجلمه لا يتناول السياسة الخارجية المريكية في حقبة محددة أو في قضية بعينها. وإنما يرمي إلي رسم نمط تحليلي للأطر العامة التي تحكم عملية اتخاذ القرار السياسي الخارجي الأمريكي وإلي تحديد دور كل من المؤسسات المعنية بعملية رسم هذه السياسات.
الدوله والسلطه والسياسه في الشرق الاوسط
العلوم الاجتماعية
يتناول هذا الكتاب التاريخ السياسي والاجتماعي لبعض دول الشرق الأوسط بعد سقوط الإمبراطورية العثمانية وكيف بدأت محاولات بناء نظام الشرق الأوسط والنزاع الاستعماري على المنطقة والصراعات الداخلية التي أثرت على خريطة المنطقة بأسرها. ويحلل هذا الكتاب سياسة كل دولة في المنطقة والعوامل المشتركة بين مختلف الدول والانظمة والظروف التي أدت حقيقة إلي ظهور مصطلح الدولة الغربية في الشرق الاوسط.
الازمة القادمة لعلم الاجتماع
العلوم الاجتماعية
حاول ألفن جولدرنر باعتباره عالم اجتماع راديكالياً واعياً وبارزاً أن يلمس جملة من القضايا في مؤلفه "الأزمة القادمة لعلم الاجتماع الغربي" فقد سجل تأملاته في هذا الصدد خلال عقد السبعينيات. غير أن ملامح الأزمة التي بدأت في النصف الثاني من القرن العشرين وسجل ألفن جولدنر طبيعتها في السبعينيات استمرت تفرخ أزمات متوالية بصورة مستمرة, حتى انتهت الألفية الثانية وقد اتسع نطاق الأومات وساحتها. وفي الألفية الثالثة طرق علم الاجتماع أبوابها وهو يحمل أزماته على كاهله متوهماً ما يقع من أحداث وتفاعلات على ساحة النظام العالمي المعاصر باصعدته العديدة.
الازمه القادمه لعلم الاجتماع
العلوم الاجتماعية
حاول ألفن جولدرنر باعتباره عالم اجتماع راديكالياً واعياً وبارزاً أن يلمس جملة من القضايا في مؤلفه "الأزمة القادمة لعلم الاجتماع الغربي" فقد سجل تأملاته في هذا الصدد خلال عقد السبعينيات. غير أن ملامح الأزمة التي بدأت في النصف الثاني من القرن العشرين وسجل ألفن جولدنر طبيعتها في السبعينيات استمرت تفرخ أزمات متوالية بصورة مستمرة, حتى انتهت الألفية الثانية وقد اتسع نطاق الأومات وساحتها. وفي الألفية الثالثة طرق علم الاجتماع أبوابها وهو يحمل أزماته على كاهله متوهماً ما يقع من أحداث وتفاعلات على ساحة النظام العالمي المعاصر باصعدته العديدة.
