خطاط هاوِ انتهج طرق المدارس التركية على كبار الأساتذة، أمثال: - الخطاط الكبير محمد شوقي، - الخطاط محمد عبدالعزيز الرفاعي، واستفاد من المراجع والمقتنيات الخاصة به ونمى موهبته من خلال لقاءات وزيارات الخطاطين للإستفادة من خبراتهم.
الخبرات: • عمل بوزارة الدفاع، والأن متقاعد. • حصل على إجازة من الأستاذ نقيب خطاطي مصر خضير البورسعيدي، عام 2021 م. • حصل على إجازة من الأستاذ عباس شاكر جودي (بغدادي) بدرجة اجدت، عام 1442 ه. • حصل على إجازة من الأستاذ ناصر بن عبدالعزيز الميمون، عام 1430 ه
المشاركات: • شارك في ملتقى مجمع الملك فهد لأشهر خطاطي المصحف الشريف في العالم 1432 ه.
• شارك في الأيام الثقافية السعودية بجمهورية ألبانيا 2013 م. • شارك في معرض الخط العربي بين الأصالة والتشكيل والذي أقامه الجمعية العربية السعودية للثقافةوالفنون فرع جدة 1422 ه. • شارك في مهرجان المدينة الخامس 1423 ه. • شارك في الأسبوع الثقافي السعودي بالمملكة الأردنية الهاشمية. • شارك في الملتقى الثاني لفن الخط الدولي في العالم الإسلامي بإيران. • شارك في المعرض الدوري الثامن للفنون التشكيلية والخط العربي لفناني وخطاطي مجلس التعاون بسلطنة عمان. • شارك في معرض جائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز لحفظة القران الكريم. • شارك في معرض الخط العربي لخطاطي وفناني المملكة العربية السعودية. له مقتنى بوزارة الثقافة والإعلام بالمملكة العربية السعودية.
قوري يوسف قدوري «الهند»
وُلِد يوسف حسين جوري في أبليتا (غوجارات) عام 1963 ، وهو ممارس علم النفس مكرس جهوده للفن التقليدي وهو أحد الفنانين الهنود القلائل الذين يجيدون ممارسة فن الخط العربي ويعملون على الوثائق والفنون الإسلامية التراثية.
منذ أن ارتبط بالفن الإسلامي التراثي المقدس، تركز جميع أعماله على الأعمال الفنية التراثية التي يتراوح عمرها بين 300 و 800 عام المصمم على الطراز القديم بمواد مثل الورق والجلود والقماش المستخدمة في تلك الفترة.
يقول بأنه من الصعب جدًا تقديم عمل قديم في الوقت الحاضر، يحاول إحياء التقاليد القديمة من خلال فنه، عمل السيد جوري أيضًا على الرسم المصغر والزيت على القماش وشارك في عدد كبير من المعارض التي أقيمت في دول مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وجنوب إفريقيا وكندا واليابان ونيوزيلندا وإيران، الكويت.
يتمنى ترك أعمال لا تحصى من الفن التقليدي التراثي للأجيال القادمة، وأن يظل الفن الإسلامي حيا إلى الأبد.
