التصنيف: اللغات

انثروبولوجيا اللغة "بناء وترميز"

اللغات

ينطلق هذا الكتاب من مكونات "الرمزية" وعلاقتها بارتقاء الاتصال الانساني نكتفي ببعض خطوط حركية الترميز الموجود في رؤيتنا التكوينية منذ تراجع حيال إدراكه وحاضره الانسان "يرمز" أو (يجري استعارة) فاتحاً بعد التمثيل؛ حيث تأخذ اللغة جزءاً طيبا من أهميتها في الواقع ولن نكون تحت حجة ازمة التمثيل التي بلورت بالتأكيد عصرنا - تحديداً في الفنون - وخففت علم اللغة وعلم السيمياء من العلمية التمثيلية يجب ان تجذب الرابطة بين "رمز" و "مثل" انتباهنا: إذ انها تبنى بالضبط ما نستطيع ان ندعوه بالترميز المغلق والمفتوح.

المصطلح السردي "معجم مصطلحات"

اللغات

يقدم هذا القاموس مسرحاً وافياً للمصطلحات الخاصة بعلم السرد؛ وكذلك مصطلحات تنتمي دلالتها العادية او التقنية إلى مجال معنوى سائد او خاص بالوصف والمطارحات السردية كما يحتفظ بالمصطلحات التي تتمتع بتداول واسع في علم السرد - مصطلحات تستخدم من السرديين بتفضيلات نظرية ومنهجية مختلفة - وفي الوقت نفسه مصطلحات تعتبر ذات جدوى ويمكن ان يزداد تداولها واخرى نادرة لم تعد شائعة ولكنها كانت كذلك.

اساسيات اللغة

اللغات

يقدم هذا الكتاب عرضاً لموضوع اللغة؛ فهو يمد الدارسين والقراء بمعلومات أولية - لا تخلو من كونها أساسية - عن اللغة . كما أنه - بأسلوبه الشيق الممتع - يعرض الموضوعات في عجالة ويقف وقفة طويلة ليركز على تفسير المصطلحات اللغوية الاساسية. يحفز الكتاب القارئ على التفكير في أمر اللغة ويدفعه لأن يعيد النظر في الاخطاء الشائعة التي درج عليها متحدثو اللغة. ومن هنا يمكن معرفة الوظيفة التي يقوم بها اللغويون او علماء اللغة.

قواعد اللهجات العربيه الحديثة

اللغات

يهتم هذا الكتاب بدراسة اللهجات العربية, وذلك لأن علم اللهجات يعد فرعاً مهماً من فروع علم اللغة على مدى قرن كامل ففي أثناء تلك السنوات استطاع علم اللهجات أن يطور مدارسه الخاصة وطرق بحثه الأصيلة سواء من ناحية اجتماعية أو لغوية وقد ناقش الباحثون فيه مسائل نظرية فيما يخص التغير اللغوي وطبيعة التباين اللغوي كما أسهمت دراسات أجريت على اللهجات العربية إسهاماً في نظرية الاختلاف بين الجنسين في المسائل الاجتماعية اللغوية مثل دراسة هبري عام 1996 وكذلك أسهمت دراسات مشيرة عيد في تغيير النمط اللغوي والنحو وكذلك كانت لدراسات أجريت على اللهجات العربية تأثيرها في مجال نظرية علم اللغة العام ومن أمثال تلك الدراسات ما قام به فرجسون عام 1959م عندما كتب مقاله العمدة "الازدواجية اللغوية"

اللغه العربيه "تاريخها ومستوياتها وتأثيرها"

اللغات

هذا الكتاب ـ الذي بين أيدينا مقدمة حسنه لتعريف القارئ العربي بنظريات تطور اللغة العربية وتاريخ البحث فيها كما أنه يحاول أن يلقي نظرة عامة وكلية ـ ولو أنها بسيطةـ على مجالات بحث العربية في الوقت الحالي وأساليب دراسة لهجاتها وسوف يلاحظ القارئ أن النظريات والابحاث والإسهامات الكبيرة في دراسة تاريخ اللغة العربية والجوانب الاجتماعية واللهجاتية لم تقُدم من باحثين عرب بل كانت لباحثين أوربيين في غالبيتهم لذا فإن هذا الكتاب يوحى بأفكار بحثية مختلفة يقوم بها باحثون عرب تسهم في فهم تاريخ لغتهم وتطورها.

خطابات الي طالب الصوتيات

اللغات

هذا الكتاب مجموعة من الخطابات ـ متخيلة ربما أو حقيقية ـ يشرح من خلالها المؤلف مفاهيم الصوتيات وأسسها وتطبيقات هذا العلم الجديد ومنافعه. يدل العنوان المقترح على أن هذا الكتاب دليل لكل طالب أو متسائل عن هذا الفرع اللغوي واللساني الجديد وأيضاً دليل واقعي وعملي لطلاب الصوتيات سواء لطلاب قسم الصوتيات أو لطالبي المعرفة الصوتية اللغوية العلمية في أي موقع وأي مكان في العالم العربي.

الصوتيات واللغة الفارسية

اللغات

يقدم هذا الكتاب إضافة جديدة في مجال الدراسات اللغوية بشكل عام وتعليم اللغة الفارسية. حيث تضمن جانباً نظرياً تناول فيه المؤلف أحدث نظريات المدارس الصوتية في كل من انجلترا وأمريكا. وآخر عملياً تتناول فيه تطبيقات على مفردات اللغة الفارسية. وقد قسم المؤلف كتابه هذا إلي قسمين رئيسيين القسم الأول تضمن أربعة فصول تناول فيها مقدمة لحركة الموجات الصوتية مصحوبة بالوحات تخطيطية. لجهاز المنطق وأعضائة. القسم الثاني عرض فيه المؤلف المقطع اللغوي بشكل عام ومن التطبيق على المقطع الفارسي وأنماطه والعلاقة التوزيعية بين عناصره الصوتية.

اللغة والانترنت

اللغات

في هذا الكتاب يقوم عالم اللغة البريطاني الكبير ديفيد كريستال ببحث طبيعة تأثير الانترنيت على اللغة عامة والإنجليزية خاصة وهناك انطباع واسع الانتشار بأن الإنترنت سوف تكون له أثار سلبية على مستقبل اللغة وأن نوعية اللغة المستخدمة في الشبكة الدولية للمعلومات هي التي سوف تسود وأن المعايير اللغوية سوف تتهاوي وأن الإبداع سوف يضمحل نتيجة لقيام العولمة بفرض التشابة على الجميع. ويفيد الكاتب وجهة النظر هذه موضحا أن الإنترنت يتيح توسعا كبيرا في مجال اللغة وتنوعتها ويوفر فرصا غير مسبوقة للإبداع الشخصي.

في علم الكتابة

اللغات

في هذا الكتاب يرصد جاك دريدا الميل إلي تهميش الكتابة على مدار تاريخ الفكر الغربي من افلاطون إلي ليفي شتراوس ولقد صاحب هذا التهميش تمييز آخر بين الكتابة الابجدية بوصفها الرقى وأنواع أخرى من الكتابة التصويرية او الرمزية. وهذا النزوع الذي ينطلق من أولوية الكلام على الكتابة يقوم في نظر درايدا . على ربط الدلالة بالصوت واختزال الوجود إلي الحضور وهو ماأدي إلي تكريس المركزية العرقية الأوروبية ويقوم التفكيك من خلال قراءاة صبورة للكثير من النصوص الفلسفية الكبرى بوضع مسلمات الميتافيزيقا الغربية موضوع المساءلة بهدف تقويض كل مزاعمها في الهيمنة.

Pages