التصنيف: الفنون
المسرح المسكون
الفنون
يتميز هذا الكتاب بأنه ليس إضافة كمية لموضوع مطروق لكنه يشق طريقا جديدا يمكن أن تقام على جوانبه أبنية معرفية جديدة فالكتاب يكتشف أن العلاقة بين المسرح والمشاهدين لها أبعاد أخرى لم يفطن إليها منظرو أو نقاد المسرح من قبل بهذا الشكل المنهجي والواعي وربما كان هذا أحد الأسباب الرئيسية لنيل الكتاب الجائزة التي حصل عليها كأفضل كتاب عن الدراما والمسرح. إن إعادة حكي القصص التي سبق حكايتها وإعادة ممارسة العواطف التي سبق ممارستها هي اهتمامات رئيسية للمسرح في كل زمان ومكان.
لغه الدراما "النظرية النقدية والتطبيق"
الفنون
يجئ كتاب "لغة الدراما" في إطار سلسلة عنوانها "لغة الأد" فينظر إلي الأدب من خلال سياق أعم وأشمل يقوم نظريا على السيميوطيقا الاجتماعية المعاصرة وعلى الممارسة النقدية فسوف يجئ هذا الكتاب على نحو مريح في إطار سلسلة لغة الأدب. وهذا الكتاب يختلف عن تلك الكتب التي تتبني اتجاهات أدبية أكثر تقليدية لتحليل "لغة النصوص الدرامية" وعن تلك الاتجاهات السيميوطيقية" الشكلية وغيرها من الدراسات المهمة الأخرى.
فنون السينما
الفنون
يقدم لنا المخرج عبد القادر التلمساني - صاحب الكتابة بالكاميرا والعلم معاً - فنون السينما ولا غرابة في هذا فمما يعرف عنه انه قد نال من الثقافة السينمائية او في نصيب وملك ناصية اللغة والقدرة على التعبير المبتكر؛ فاستقام له اسلوب سينمائي فصيح متحرر من التعقيد مترفع عن الاخطاء وهو خبير بفن السينما وهذا الكتاب يستجلى اسرار فنون السينما على نحو اتسعت معه دائرة معرفته به بحيث شملت تاريخه بدءاً من ارهاصاته الأولى قبل قرن من عمر الزمان حتى مجئ الموجة الجديدة الفرنسية مع بدايات عقد الستينيات.
تاريخ المسرح الاسباني جـ1
الفنون
يوجد داخل صرح المسرح الاسباني قضايا عديدة أخذت طريقها للفناء الأبدي قضايا عديدة لم تكن حية حقاً وغيرها الكثير الذي ما إن دام على قيد الحياة حتى بات متحجراً ساعة تأريخه. وبالأخذ في الاعتبار دوماً لمثل هذه الاحداث فإن المؤلف آثر التركيز على تناول الكتاب الكبار منحياً جانباً كل قائمة تفيض بصغار الكتاب وبأعمالهم التي تمثل نظاما موسعاً من توزيعات الفن الدرامي الذي أبدعه كتاب الصف الأول وفيما يتعلق بالانجاز المصيب لهؤلاء الكتاب الصغار نراه يأتي دائما في صورة جزئية.
تاريخ المسرح الاسباني جـ2
الفنون
يوجد داخل صرح المسرح الاسباني قضايا عديدة أخذت طريقها للفناء الأبدي قضايا عديدة لم تكن حية حقاً وغيرها الكثير الذي ما إن دام على قيد الحياة حتى بات متحجراً ساعة تأريخه. وبالأخذ في الاعتبار دوماً لمثل هذه الاحداث فإن المؤلف آثر التركيز على تناول الكتاب الكبار منحياً جانباً كل قائمة تفيض بصغار الكتاب وبأعمالهم التي تمثل نظاما موسعاً من توزيعات الفن الدرامي الذي أبدعه كتاب الصف الأول وفيما يتعلق بالانجاز المصيب لهؤلاء الكتاب الصغار نراه يأتي دائما في صورة جزئية.
مارسيل دوشامب الفن كعدم
الفنون
هذا الكتاب عن الفنان الفرنسي "مارسيل دو شامب" الذي توج عالم الفن بأفكاره وتبنى فكرة "الفن كعدم" في أعماله التشكيلية بل ويعتبر أحد أهم مفجري طاقات الفن والأدب الخاص بالدادية في أمريكا فيما بين عامي 1915 و 1923م. والكتاب يوضح كيف أعطى "دو شامب" حياة جديدة للمشهد الإبداعي اليائس من خلال مساهماته الجدلية الدائمة في حركة الفن الحديث وكيف مهد الطريق تدريجياً لمعانقة الحرية مع البعد التقليدي والاقتراب من الأساليب اللا حدودية في التعبير الفني الحديث فأعماله كانت بمثابة ألغاز ومصدر لمفاجأة والتخمين بالنسبة لفناني القرن العشرين.
تاريخ الفن الغربي "وجهات نظر حديثة"
الفنون
يقع هذا الكتاب في مجال تأريخ التاريخ الحديث للفن الذي أنتج في مختلف العصور منذ البداية وحتى اليوم وتعود أهميته إلى ندرته في اللغات الأوروبية وافتقاده في اللغة العربية. وكم هى الحاجة ملحة لمثل هذا الكتاب عند المختصين في مجال الفنون التشكيلية خاصة والفنون عامة والمهتمين بالمجالات الأخرى. وكذلك المتذوقين للفنون، والمثقفين. كما يقدم تحديدا لطبيعة تاريخ الفن باعتباره مجال بحث وتميزه عن مجالات البحث الأخرى ذات الصلة كعلم الجمال والنقد الفني وعلم الحضارات القديمة ونظرية الفن وبيان العلاقات بين تاريخ الفن من جهة وكل من هذه العلوم من جهة اخرى.
العمارة في الاندلس جـ1 "عمارة المدن والحصون"
الفنون
إن الحصون الأندلسية لا يمكن دراستها بمعزل عن مخططات المدن التي تضم قصبات وقصورا وأربطة وأبراجا وبوابات وأسوار ومواد بناء وطرائق التشييد الفريدة. ولما كانت هذه الموضوعات المعقدة والمتشابكة والمتقاطعة مع غيرها من الموضوعات التي تنسب لعلوم مختلفة فإن الأمر يتطلب أن تكون هناك رؤية شاملة ومنهجية تحليلية تنعكس بوضوح من خلال اللوحات والصورة ولا ننسى في هذا الكتاب الذي بين ايدينا عبارة عن مقدمة لدراسة نقدية وإحصاء للعمارة الاندلسية.
العمارة في الاندلس جـ2 "عمارة المدن والحصون"
الفنون
إن الحصون الأندلسية لا يمكن دراستها بمعزل عن مخططات المدن التي تضم قصبات وقصورا وأربطة وأبراجا وبوابات وأسوار ومواد بناء وطرائق التشييد الفريدة. ولما كانت هذه الموضوعات المعقدة والمتشابكة والمتقاطعة مع غيرها من الموضوعات التي تنسب لعلوم مختلفة فإن الأمر يتطلب أن تكون هناك رؤية شاملة ومنهجية تحليلية تنعكس بوضوح من خلال اللوحات والصورة ولا ننسى في هذا الكتاب الذي بين ايدينا عبارة عن مقدمة لدراسة نقدية وإحصاء للعمارة الاندلسية.