التصنيف: العلوم الاجتماعية

تحديات ما بعد الصهيونية

العلوم الاجتماعية

هذا الكتاب يهم القارئ العادي وصانع القرار والمفاوض العربي والفلسطيني مثلما يهم أيضاً المقاومة المسلحة المشروعة ضد الاحتلال الصهيوني لأننا ينبغي أن نعرف الكثير عما يدور داخل إسرائيل ومخاطره وخصوصاً منذ عام 1977 ومع صعود اليمين الديني الأصولي المتطرف الذي يستند إلي أساطير ومزاعم دينية وتنادي علنا بالتطهير العرقي والتهجير القسري للشعب الفلسطيني سواء داخل فلسطين 1948 أو من الضفة الغربية إلي خارج فلسطين, ولأن العالم المتحضر المناهض للنظم العنصرية العرقية تمكن من إلغاء هذه النظم وعلينا نحن العرب والفلسطينين أن نخاطب هذا العالم باللغة التي يفهمها وهي لغة الحقوق ومناهضة العنصرية والتطهير العرقي والجرائم ضد الإنسانية.

العولمة تدمير العمالة والنمو "التجربة خير دليل"

العلوم الاجتماعية

يوضح هذا الكتاب بالرسوم البيانية والجداول الرياضية وبنتائج ومعطيات التجربة, كيف تسببت العولمة بصورة مباشرة في زيادة حدة البطالة وتدمير النمو وأزدياد الفوارق الاجتماعية وانتشار مظاهر العنف وزيادة معدل الجريمة وتفكك النسيج الاجتماعي نتيجة تدهور مستوى المعيشة وانتشار جميع صور البؤس والشقاء من جراء تشريد ملايين العاملين الذين أصبحوا بلا مآوى علاوة على الدمار النفسي الذي لحق بهؤلاء من جراء تطبيق خاطئ لنظرية صحيحة هي نظرية التكاليف المقارنة, إن إطلاق سياسة التبادل الحر مع عدم وجود إطار تاسيسي منظم أمر مرفوض بل ومحكوم عليه بالفشل مقدماً.

النوع(الذكروالانثي بين التمييز والاختلاف"

العلوم الاجتماعية

إن افتراض أن الرجال والنساء يفكرون ويسلكون بطرائق مختلفة هي فكرة يقبلها الجميع فاجيال من الكُتاب والباحثين قد انتبهوا إلي هذه الفروق وأشاروا إلي أن السلوك العدواني و الانفعال الأهوج تعد أموراً طبيعية عند الذكور بينما تميل الإناث إلي مهام أخرى وتعترف الحركات النسائية ببعض الفروق ولكنها ترفض فكرة أنها فطرية وتؤكد على أن المجتمع وليست الطبيعة هو ما يعطي الرجل النزعة للسيادة ويمنع النساء من الوصول إلي وظائف عليا أو سلطات أكبر.

خطابات السلطة "من هوبز الي فوكو"

العلوم الاجتماعية

هل يمكن أن نقرأ هذا الكتاب المعنون "خطابات السلطة من هوبز إلي فوكو" دون إدراك أهمية التساؤل عما تعنيه الممارسة الخطابية, وغير الخطابية للسلطة, والتي تشكل أيديولوجية خطابها المسيطر هل نستطيع أن نجرد الخطاب من تلك العلاقات القائمة بين منطوق الخطاب وعمليات إنتاجه؟ كيف شكل المجتمع والدولة الحديثة الخطاب السلطوي لتصوغ الحداثة أيديولوجياتها؟ إلي أي مدى كان نجاح ما بعد الحداثة في إنهاء الصراع الأيديولجي لصالح أيديولوجية معينة تدعو إلي هيمنة خطاب سلطوي واحدي بوصفه مجموعة من العناصر الخطابية التي تحدث تحولا في طبيعة السلطة ذاتها؟ غير أن الصورة في نهاية الأمر بالنسبة لهذا التحول تبدو محددة ومفيدة.

الاسلام وازمه العصر

العلوم الاجتماعية

تهدف ترجمة هذا الكتاب الي تعريف القارئ العربي بمصدر الأفكار المؤثرة في رسم السياسات العدوانية تجاة العرب والإسلام والمسلمين التي يتبناها المحافظون الجدد في الإدارة الأمريكية في تناغم تام مع الصهيونية ولفت الأنظار إلي ميدان ما يسمى بدراسات الشرق الأوسط في الغرب الذي يقع تحت هيمنة اللوبي الصهيوني في توافق تام مع التأثير الصهيوني على الإعلام الأمريكي الذي يصوغ وعى الرأي العام هناك ويؤثر على فهمه لنا تاثيرا سلبيا ويستدر تأييدهم للسياسات العدوانية التي يمارسونها ضدنا لصالح الصهيونية.

الثقافة منظور درويني

العلوم الاجتماعية

هذا الكتاب حصاد ندوة يتجلى فيها صراع فكرى بين علماء كيمبردج بشأن "مبحث الميمات" لدراسة الثقافة وتطورها ونموذج لمعنى الفكر أو التفكير العلمي كعملية مطردة التراكم في تنوع خلاق ويعرف الكتاب الميمة بأنها الوحدة الأولي من الثقافة شأن الجينة في البيولوجيا ومثلما أن الجينة تنزع إلي البقاء واستمرار وجودها من خلال تناسخها أو تضاعفها ذاتيا كذلك الميمة كوحدة أولى للثقافة نزاعة إلي البقاء والتضاعف وإن تباينت آليات هذه عن تلك.

تاريخ التحليل الاقتصادي جـ1

العلوم الاجتماعية

يقصد بتعبير تاريخ التحليل الاقتصادي تاريخ الجهود الفكرية التي بذلها الإنسان لفهم الظواهر الاقتصادية. ودراسة تاريخ الجوانب التحليلية أو العلمية من الفكر الاقتصادي ويصف الجزء الثاني من هذا الكتاب تاريخ تلك الجهود وذلك من البدايات المبكرة التي يمكن إدراكها وحتى آخر عقدين أو ثلاثة من القرن الثامن عشر ويغطي الجزء الثالث الفترة التي يمكن نعتها بفترة "الكلاسيك" الإنجليز وحتى بداية سبعينيات القرن التاسع عشر تقريباً ويقدم الجزء الرابع كشفاً بمصير الاقتصاد التحليلي أو العلمي منذ نهاية الفترة "الكلاسيكية" (على نحو تقريبي, مرة أخرى) وحتى الحرب العالمية الأولى أما الجزء الخامس فهو مجرد مسودة للتطورات المعاصرة ويهدف إلي مساعدة القارئ على إدراك صلة الجهود المعاصرة بالجهود الماضية.

تدمير النظام العالمي

العلوم الاجتماعية

أخذت الولايات المتحدة تنادي بالحرية والديمقراطية وتدعو لإقرار النظام الذي ارتضته للعالم. غير أن ذلك سرعان ما سقط مع أحداث 11 سبتمر ويناقش هذا الكتاب قضية تدمير النظام العالمي الذي أقرته أمريكا ثم نفضت أفكارها بإعلانها الحرب على الإرهاب الدولي مستبيحة الحريات وحقوق الإنسان وشرعية القانون الدولي ويقدم الكاتب تأريخا للنظام العالمي الذي قام على التشريعات القانونية وما صاحبة من أحداث ومشاكل وكيف يتم تدمير ذلك النظام مع زيادة الدعاوي الأمريكية للحرب.

المانيا بين عقده الذنب والخوف

العلوم الاجتماعية

هذا الكتاب عبارة عن تشريح يكشف حملات التضليل والتحريف والقمع للآراء المغايرة ويثبت كيف أن أي انتقاد للسياسات الإسرائيلية المخالفة للقوانين الدولية يتم خنقه قبل أن يرى النور من خلال تفسيره جزافا كعداء للسامية وأن القضاء سياسيا واجتماعيا على هؤلاء الناقدين يعتبر "على ما يبدو ـ إلزاميا لجعل هؤلاء عبرة لمن اعتبر الحقائق الواردة في هذا الكتاب تثير القلق أحيانا وتكون محزنة أحيانا أخرى ولكن الكتاب يرفع المعنويات لأنه يثبت بقوة أنه لا يمكن إسكات الأصوات الحرة.

Pages